تنظيم: جمعية العلماء، شعبة باش جراح.
بتاريخ الجمعة: 24 جمادى الأولى 1442ه الموافق 8 جانفي 2021
ملخص الندوة:
أهمية الوعي التاريخي في بناء المستقبل:
1. تعريف الوعي التاريخي.
2. الإنسان كائن تاريخي.
3. التاريخ ضرورة اجتماعية.
– التاريخ هوية، وحافز للدفاع عنها وإثباتها والاعتزاز بها:
– الوعي التاريخي يبني روح المقاومة لدى المجتمع والأمة ويقيهما من الذوبان والانحلال (وأبرز أنواع المقاومة المقاومة الثقافية).
4. التاريخ ضرورة حضارية.
– من يملك الماضي يملك المستقبل، ومن يملك الحاضر يملك الماضي.
– أعداء الأمة يعملون بعناية في مساحة التاريخ.
– نفي التاريخ وسيلة استتباع.
– نفي التاريخ وسيلة تشويه.
– الزهايمر التاريخي.
– المستبد يلعب بالتاريخ.
5. التاريخ لقراءة السنن وفهم أسباب النجاح والفشل، والتخلف والتقدم.
– التاريخ خزان العبر.
– التاريخ مرآة.
6. الاستفادة من التاريخ، وليس العيش في التاريخ.
– استصحاب الثقافة المكتسبة في عصور الانحطاط سبب في التخلف.
– الثقافة التاريخية المكتسبة تقطع الصلة بين الفكرة الأساسية، وبين فاعليتها في الواقع.
– فهم المشكلة التاريخية في إطارها الإنساني والاجتماعي والنفسي.
– ارتباط الفكرة بتاريخ معين يجب ألا يسطو على الفكرة الأصلية.
– الفكرة والفعالية التاريخية.
– دراسة العلوم وتاريخ العلوم.
7. التاريخ بناءٌ للمستقبل.
– المستقبل بيد من يقرأ التاريخ.
8. معالم اهتمام المسلمين بالتاريخ.
– كثرة التصنيف في مستويات متعددة من المعرفة التاريخية: (السرد التاريخي، التمحيص التاريخي، عبر التاريخ، فلسفة التاريخ).
– نشوء علم الرواية والفنون التابعة له: (علم الرجال والتراجم والطبقات، علم الجرح والتعديل، علم علل الحديث … إلخ).
شارك المنشور على
Share this content